الخميس، ٢٢ مارس ٢٠٠٧
أمى الحبيبة
أحترت كثيرا وترددت أكثر أكتب أم لا!!! لأننى مهما حاولت أن أكتب أو أعبر فلن أتمكن من التعبير عما بداخلى ولن أستطيع أن أوفيهاحقها ولكن قررت أخيرا أن أكتب ...فهى أحق من أكتب عنه...ولكن قررت ألا أكتب عن فضلهاعلى... لأنه يحتاج الى مئات الكتب بل الى آلاف ولن أوفيها حقها أيضا... ولكن يكفى أن أمى هى من حفظتنى كتاب الله عزوجل ...لذا أخذت عهدا على نفسى أن أداوم على مراجعته حتى ألبسها تاج الوقار فى الآخرة بإذن الله عزوجل...ويشهد الله إنها أحب الخلق الى قلبى...أمى الحبيبة ومثلى الأعلى فى الحياة ...لا أدرى ماذا أقول ...ولكن على يقين أنك تعلمين ماذا أريد أن أقول...ابنتك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
بارك لك الله فيها
ورزقها برك
وألبسها الله التاج يوم القيامة
ومتعها بالصحة والعافية
ويارب ترضى علينا :)
آمييين يارب العالمين وجزاكم الله خيرا كثيرا
وأنا كمان بحب والدتك يا سناالإسلام
هي فعلا تستحق الحب
قوللها بجد ان انا بحبها فى الله
أختى الغالية سمية يسعدنى كثيرا تشريفك ...جزاكم الله خيرا كثيرا...وأحبك الله الذى أحببتى فيه أمى وماما بتسلم عليك كثيراوبتحبك جداجدا وأنا كمان بحبك جداجدا...وأنتظرك دائما على المدونة
سلامى لهاالكبييييييييير ودعائى بأن يبارك لكما فى بعض ويجمعكم على خير دوماً فى الدنيا والأخرة
سأجعل أمى ترى التدوينة ان شاء الله لانى أعلم أنها ستعجبها ..دى فرصة أقول لها أحبك كثيرا وجزاك الله عنى خيرا ولا يعلم ولا يحصى فضلك على الا الله .. الذى ادعوه يا أمى ان يرزقك الاجر ويثيبك
سلامك وصل ياسماوجزاكم الله خيرا وربنايتقبل دعائك وربنايحفظ لك خالتوا وخالتواتستاهل أكثر من ذلك بكثير
إرسال تعليق