الأحد، ٢٥ فبراير ٢٠٠٧

إلى متى

أغتيل أول أمس على يد الخونة رميا بالرصاص أمام زوجـته
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا)
لمصلحة من يقتل قائد ميدانى بغض النظر هل هو حمساوى أو فتحاوى ...هل أصبحنا نعمل بالتوكيل عن اليهود المجرمين...إلى متى سننشغل بقتال بعضنا البعض واليهود يهدمونا المسجد الأقصى...الأقصى يبكى ينادى ياااااااااااااااأمة المليار ...أين أنتم...أستحلف بالله من يقرأ هذا الكلام أن يدعو الله أن يحفظ المجاهدين من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

هناك تعليقان (٢):

عبدالرحمن رشوان يقول...

اللهم أحفظ المجاهدين من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

اللهم أرزقنا الشهادة فى سبيلك
فى غير فتنة مضلة

اللهم أكتبه عندك فى الشهداء

اللهم انتصر

اللهم نصرك الذى وعدت

اللهم أجمعه فى فوج حمزة وعثمان

اللهم ألحق به زوجته ولا تحرمها أجره ولا تفتنها بعده

سناالإسلام يقول...

آمييين آمييين يارب العالمين...وجزاكم الله خيرا كثيرا